من ضمن الهوايات التي من الممكن أن تتحول إلى مشروع تجاري صغير ومربح، التصوير الفوتوغرافي. والتصوير في الأصل هواية ولكن هناك العديد من المناسبات السعيدة التي تلجأ فيها إلى الاستعانة بمصور محترف ذي خبرة لضمان الاحتفاظ بهذه الذكريات لأطول فترة ممكنة.
فمثلا العديد من الشركات حاليا ترغب في تصوير المشروعات من خلال طائرات الدرون.
ويستخدم بكثرة لتصوير الإعلانات؛ لأنها تحتاج إلى الوقت الكافي والدقة والعناية في اختيار العناصر بعكس الصور الصحفية التي تحتاج إلى السرعة.
ويتمثل دافعها الأول في الحياة في الإبداع والتنمية الذاتية.
هناك الكثير من المهام التي يقوم بها المصور الفوتوغرافي وإليكم في السطور الآتية أبرز تلك المهام:
إنّ أسلوبها المختلف يتجاوز الشكل التقليدي “للصور الجميلة” ويقدم للجمهور لمحة غير معدلة من حياتها الشخصية.
ومع ذلك فهي أيضاً مهنة تتطلب الكثير من الناحية الفنّية، لذلك يجب على المهتمين بأن يصبحوا مصوّرين أن يفكروا ما الذي سيحتاجون إليه قبل الالتزام بهذا المسار الوظيفي.
وقالت مصوره فوتوغرافية الشهيرة آن قيديز عن التصوير “أفضل الصور هي تلك التي تحتفظ بقوتها وتأثيرها على مر السنين بغض النظر عن عدد المرات التي يتم عرضها فيها”.
هل تبحث عينك دائما عن لقطات مختلفة أثناء ممارسة حياتك الروتينية يوميا؟
يختلف راتب المصور الفوتوغرافي حسب المنطقة التي يعمل بها، ويكون كما يلي:
تستخدم عدسات زوم ذات بُعد بؤري طويل لتصوير الإحداث الرياضية أو وضعية التصوير الرياضي في الكاميرات الصغيرة.
تصوير الطعام يشبه التصوير الضوئي لا يزال الحياة ولكن يتطلب بعض المهارات الخاصة.
لا تحتاجون أيضاً إلى الذهاب إلى الكلية لتصبحوا مصوّرين. في الواقع، ما هو أكثر أهمية من التعليم هو الاتصالات في هذا المجال وقد تضطروا إلى تعرّف على المزيد بناء بعض السمعة أولاً قبل أن تحصلوا على عروض عمل جيدة حقاً كمصوّرين.
نفط الهلال وإدراك تطلقان برنامج “بوصلة الحياة المهنية” لتمكين الشباب ذوي المهارات من العثور على وظائف وتحقيق النجاح المهني